سوق عكاظ ( مناظرة شعرية )

يا ملاذي و أميري غسلت ذنبي دموعي
خليل مطران

يا رب إن عظمـت ذنوبي كثرةً فلقـد علمتُ بأن عفوك أعظمُ

ميت مات وهو في ورق العيش مقيم به وظل ظليل
الجاحظ

لُكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ
أقفَرْتِ أنْتِ وهنّ منكِ أواهِلُ

لا بدع إن واساك أهل القطر في ذاك المصاب
خليل مطران

بدماث سهلة , زينها..................يوم غيم لم يخالطه قتر

"عمر بن أبي ربيعة"

رسالة الله لا تنهى بلا نصب يشقي الأمين و تغريب و تنكيد
خايل مطران

دارت على فتية دان الزمان لهم................فما يصيبهم ألأ بما شاؤوا

"أبوا نواس"

إنما الحيزبون والدردبيسُ ** والطخا والنقاخ والعلطبيسُ
لصفي الدين الحلي

سلط البثق و اللحريق عليها................فتداعت أركانهما بانهدام


أأبن الرومي